THE BEST SIDE OF التغطية الإعلامية

The best Side of التغطية الإعلامية

The best Side of التغطية الإعلامية

Blog Article



 لإرسال الدعوات إلى وسائل الإعلام والصحافة المناسبة، يجب البقاء على اتصال دائم مع وسائل الإعلام التي تناسب الموقع الجغرافي المحدد للفعالية.

أنسنة الحدث تصلح لكل وسائل الإعلام خاصة المرئية كونها تركز على عنصري الصورة والصوت، ولكن يمكن للوسائل الأخرى الاستفادة من الوسائط المتعددة لإدماجها ضمن التغطية.

يأتي ذلك في سياق تهيمن عليه الخطابات والمواقف المعادية للهجرة، في ظل صعود سياسي وشعبي أيديولوجي لليمين المتشدد في كل مكان تقريبا.

فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب تيلقرام ڤايبر مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة

الاهتمام بالتكوين الإعلامي المختص في المجال الصحي في المعاهد والكليات الإعلامية، وتقديم برامج على مستوى الدراسات العليا يمكن أن يلتحق بها المختصون في مجال الصحة والطب؛ وهذا سيشكل رافدًا لإعلام صحي فعَّال ومستدام.

كيف نستعرض أرقام الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي دون طمس هوياتهم وقصصهم؟ هل إحصاء الضحايا في التغطية الإعلامية يمكن أن يؤدي إلى "السأم من التعاطف"؟ وكيف نستخدم الأرقام والبيانات لإبقاء الجمهور مرتبطا بالتغطية الإعلامية لجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

ماذا يعني اختيار يحيى السنوار رئيساً للمكتب السياسي لحركة حماس؟

تعرضت القيم الديمقراطية التي انبنى عليها الإعلام الغربي إلى "هزة" كبرى في حرب غزة، لتتحول من أداة توثيق لجرائم الحرب، إلى جهاز دعائي يلقي اللوم على الضحايا لتبرئة إسرائيل. ما هي أسس هذا "التكتيك"؟

كيف نستعرض أرقام الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي دون طمس هوياتهم وقصصهم؟ هل إحصاء الضحايا في التغطية الإعلامية يمكن أن يؤدي إلى "السأم من التعاطف"؟ وكيف نستخدم الأرقام والبيانات لإبقاء الجمهور مرتبطا بالتغطية الإعلامية لجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

وكـالة الأنباء الجزائرية شارع الاخوة بوعدو - بئرمراد رايس الجزائر العاصمة . الجزائـر

على الصحفي التفكير إذا بكيفية توظيف تلك العناصر للخروج بتغطية مغايرة في كل مرة (فالتجمع يحدث أسبوعيا)، وبإمكانه تنويع الأساليب وزوايا التغطيات بالاستفادة من تنوع الشخصيات المشاركة.

– الحياد والتجرد من اضغط هنا الانحياز أو تأثير الأفكار المسبقة.

بينما تعيش وسائل الإعلام الألمانية الداعمة تقليدياً لإسرائيل حالة من الهستيريا، ومنها صحيفة "بيلد" التي بلغت بها درجة التضليل على المتظاهرين الداعمين لفلسطين، واتهامهم برفع شعار "اقصفوا إسرائيل"، بينما كان الشعار الأصلي هو "ألمانيا تمول.

أن التغطية الإعلامية العربية لمستجدَّات القضية الفلسطينية متأثِّرة ومحكومة بمواقف الحكومات العربية من القضية الفلسطينية نفسها ومن المقاومة خصوصًا، وبتداعيات انهيار موجات الربيع العربي وصعود حالة الاستبداد ومحاولة شيطنة المقاومة إبان حملة الثورات المضادة واتهامها بالإرهاب.

Report this page